الخبرة أم الشباب...أيهما أجدى للمنصب؟
صفحة 1 من اصل 1
الخبرة أم الشباب...أيهما أجدى للمنصب؟
الخبرة أم الشباب...أيهما أجدى للمنصب؟
تسود نظرية في أوساط المسؤولين والكثير من المواطنين بأن صاحب الخبرة الطويلة هو الشخص الأنسب لاستلام المناصب والمسؤوليات الحسّاسة والدقيقة، وأصحاب الخبرة في الحالة هذه عادة ما يكونوا متقدمين في العمر قليلاً، ولا يمكن احتسابهم على فئة الشباب.
في المقابل يعتقد البعض أن هذه النظرية ضعيفة وتؤدي إلى ضعف التطور في بلدنا، فالشباب أكثر حيوية وإبداعاً وتقبلاً للأفكار الجديدة، وأكثر اقتراباً من روح العصر ومتطلباته، لذا فهذه الفئة هي الأجدر باستلام المناصب والمسؤوليات الحسّاسة والدقيقة، ويمكن أن تحظى بمعاونين ومساعدين من ذوي الخبرة والممارسة ليطلعوهم على ما يجهلوه من تفاصيل ومسؤوليات وقيود المنصب الذي يحتلونه، لكن تبقى القيادة والمبادرة بيد الشاب المسؤول، وليس في يد المعاون صاحب الخبرة.
فما رأيك فيما سبق؟
أي النظريتين تؤيد؟ أيهما أجدر على تطوير بلدنا؟
في المقابل يعتقد البعض أن هذه النظرية ضعيفة وتؤدي إلى ضعف التطور في بلدنا، فالشباب أكثر حيوية وإبداعاً وتقبلاً للأفكار الجديدة، وأكثر اقتراباً من روح العصر ومتطلباته، لذا فهذه الفئة هي الأجدر باستلام المناصب والمسؤوليات الحسّاسة والدقيقة، ويمكن أن تحظى بمعاونين ومساعدين من ذوي الخبرة والممارسة ليطلعوهم على ما يجهلوه من تفاصيل ومسؤوليات وقيود المنصب الذي يحتلونه، لكن تبقى القيادة والمبادرة بيد الشاب المسؤول، وليس في يد المعاون صاحب الخبرة.
فما رأيك فيما سبق؟
أي النظريتين تؤيد؟ أيهما أجدر على تطوير بلدنا؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى