عن اربد عروس الشمال -2-
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عن اربد عروس الشمال -2-
المواقع الأثرية
من المواقع الأثرية التي ما زالت ماثلة للعيان في منطقة اربد:
· التل الصناعي : وهو أثر قائم في اربد ويحمل في جوفه بقايا المدينة القديمة.
· مطحنة الملقي : وهي اهم مركز اقتصادي في المدينة القديمة.
· خان حدو : أول مركز مواصلات في المدينة . وكان صلة الوصل ما بين البلدة والمناطق المحيطة. وهو قائم إلى الآن ويشغله متجر لبيع فراء الخراف.
· سوق الصاغة القديم بساحته المبلطة بالحجر الأسود: ويعود تاريخه إلى بديات هذا القرن ، وتشوَه كثيراً عن طريق استخدام الدهان وإقتلاع حجارة الساحة وتغطيتها بالإسفلت.
· نُزل غزالة: هو أول نُزل في البلدة كان ضيوف اربد ينامون فيه.
· السرايا القديمة: وهي شاهد كبير على تطور المدينة، ويعود تاريخها إلى العهد العثماني، وقد كانت مراكز الحكم ومجمعاً للدوائر الرسمية، ويشغلها حالياً سجن اربد.
· قصر الملكة مصباح: بني بالحجر الأحمر ليكون مقراً للملك عبداللَه أثناء زيارته للمدينة، تحول إلى مدرسة حملت نفس الاسم، ثم هدم وحل محله بناء تجاري ضخم.
· منزل علي خلقي الشرايري: ويشكل نموذجاً فريداً للفن المعماري في تلك الحقبة، وقد هدمت أجزاء كبيرة منه.
· دار الجودة: ويعود تاريخها إلى بديات القرن، كانت بمثابة دار للحكومة، ولفترات طويلة سكنها معظم الحكام الإداريين وضيوف المقاطعة من رجالات رسميين، وقد أقام بها، ولفترات، جلالة المغفور له الملك عبداللَه.
· منزل شاعر الأردن عرار: تم هدم أكثر من نصفه، وتحول ما هدم إلى محلات تجارية.
· مقام شرحبيل بن حسنة: ويقع هذا المقام في بلدة المشارع.
· مقام معاذ بن جبل: ويقع في بلدة الشونة الشمالية.
· مقام أبي عبيدة عامر بن الجراح: ويقع في الغور الأوسط.
· أم قيس: وكانت تعرف باسم " جدارا " وهي احدى المدن العشر"الديكابولوس" وتقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة اربد على بعد ( 30 ) كم ، حيث تقع على هضبة تطل على وادي اليرموك والحمة الأردنية وبحيرة طبريا، وكانت أم قيس مدينة يونانية رومانية ذات أهمية، وقد انشئت فيها جامعة تخرّج فيها الشاعر الروماني " ملياجر " وآخرون كانت لهم شهرة في ذلك العصر ، ومازالت الآثار الرومانية واليونانية ماثلة للعيان في أم قيس حتى الوقت الحاضر.
· بيت راس : إحدى المدن العشرْ الرومانية وكانت تعرف باسم " ديكابولوس " وتقع في الجهة الشمالية من مدينة اربد، وتعتبر إحدى ضواحيها. وفيها عدة هياكل وكنائس رومانية قديمة.
· تل الحصن: ويقع في بلدة الحصن تل صناعي يبلغ إرتفاعه 40م، ويعود إلى أوائل العصر البرونزي ( 3000 سنة ق.م )، وقد عثر على نقوش وكتابات تدل على أن ذلك التل كان قائماً في أيام الرومان والبيزنطيين.
· طبقة فحل ( بيلا ) : تقع آثار هذه المنطقة في الأغوار الشمالية بالقرب من بلدة المشارع، وهي إحدى مدن الحلف الروماني، وظهر اسم بيلا في أواخر القرن التاسع عشر قبل الميلاد، واستوطن في هذه المدينة جنود مقدونيون بعد فتح الأسكندر الكبير، واطلقوا عليها اسم بيلا، ويوجد فيها العديد من الآثار مثل، مدافن تعود إلى العصر البرونزي، وبعض المنازل التى تعود إلى العصر الحديدي، وقلعة هلنسية، وكنيسة تعود للعصر البيزنطي، وبعض المقاطع الفخارية التي تعود للعصر الإسلامي الأموي.
· المسجد المملوكي: يقع في المنطقة القديمة بالمدينة، والمسجد مملوكي الأصل وخطَط على نفس النمط المعماري الذي بنيت عليه المساجد المملوكية في الأردن ويسمى اليوم المسجد الغربي.
· المناطق السياحية: تنتشر في محافظة اربد الأماكن السياحية والطبيعية والأماكن الخلابة التي تشكل مناطق جذب سياحي، فإلى الغرب من مدينة اربد يقع وادي الأردن الذي يُعد من أكثر بقاع العالم إنخفاضاً، والذي يتميز بشتاء لطيف لإنخفاضه عن سطح البحر، كما تنتشر الينابيع والجداول والآبار الإرتوازية. ومن أهم المناطق السياحية، الحمة الأردنية التي تقع في حضن وادي اليرموك على بعد (37) كم إلى الشمال الغربي من إربد، التي يؤمها الناس للاستشفاء والراحة والاستجمام، وهناك مناطق شهيرة صالحة للتنزه في كل من جرش وعجلون والرمثا التي تضم، الذنيبة المطلة على وادي المقارن، وعمراوة التي بدأت باستثمار مياه شلالات الزلفا التي تصب في نهر اليرموك
من المواقع الأثرية التي ما زالت ماثلة للعيان في منطقة اربد:
· التل الصناعي : وهو أثر قائم في اربد ويحمل في جوفه بقايا المدينة القديمة.
· مطحنة الملقي : وهي اهم مركز اقتصادي في المدينة القديمة.
· خان حدو : أول مركز مواصلات في المدينة . وكان صلة الوصل ما بين البلدة والمناطق المحيطة. وهو قائم إلى الآن ويشغله متجر لبيع فراء الخراف.
· سوق الصاغة القديم بساحته المبلطة بالحجر الأسود: ويعود تاريخه إلى بديات هذا القرن ، وتشوَه كثيراً عن طريق استخدام الدهان وإقتلاع حجارة الساحة وتغطيتها بالإسفلت.
· نُزل غزالة: هو أول نُزل في البلدة كان ضيوف اربد ينامون فيه.
· السرايا القديمة: وهي شاهد كبير على تطور المدينة، ويعود تاريخها إلى العهد العثماني، وقد كانت مراكز الحكم ومجمعاً للدوائر الرسمية، ويشغلها حالياً سجن اربد.
· قصر الملكة مصباح: بني بالحجر الأحمر ليكون مقراً للملك عبداللَه أثناء زيارته للمدينة، تحول إلى مدرسة حملت نفس الاسم، ثم هدم وحل محله بناء تجاري ضخم.
· منزل علي خلقي الشرايري: ويشكل نموذجاً فريداً للفن المعماري في تلك الحقبة، وقد هدمت أجزاء كبيرة منه.
· دار الجودة: ويعود تاريخها إلى بديات القرن، كانت بمثابة دار للحكومة، ولفترات طويلة سكنها معظم الحكام الإداريين وضيوف المقاطعة من رجالات رسميين، وقد أقام بها، ولفترات، جلالة المغفور له الملك عبداللَه.
· منزل شاعر الأردن عرار: تم هدم أكثر من نصفه، وتحول ما هدم إلى محلات تجارية.
· مقام شرحبيل بن حسنة: ويقع هذا المقام في بلدة المشارع.
· مقام معاذ بن جبل: ويقع في بلدة الشونة الشمالية.
· مقام أبي عبيدة عامر بن الجراح: ويقع في الغور الأوسط.
· أم قيس: وكانت تعرف باسم " جدارا " وهي احدى المدن العشر"الديكابولوس" وتقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة اربد على بعد ( 30 ) كم ، حيث تقع على هضبة تطل على وادي اليرموك والحمة الأردنية وبحيرة طبريا، وكانت أم قيس مدينة يونانية رومانية ذات أهمية، وقد انشئت فيها جامعة تخرّج فيها الشاعر الروماني " ملياجر " وآخرون كانت لهم شهرة في ذلك العصر ، ومازالت الآثار الرومانية واليونانية ماثلة للعيان في أم قيس حتى الوقت الحاضر.
· بيت راس : إحدى المدن العشرْ الرومانية وكانت تعرف باسم " ديكابولوس " وتقع في الجهة الشمالية من مدينة اربد، وتعتبر إحدى ضواحيها. وفيها عدة هياكل وكنائس رومانية قديمة.
· تل الحصن: ويقع في بلدة الحصن تل صناعي يبلغ إرتفاعه 40م، ويعود إلى أوائل العصر البرونزي ( 3000 سنة ق.م )، وقد عثر على نقوش وكتابات تدل على أن ذلك التل كان قائماً في أيام الرومان والبيزنطيين.
· طبقة فحل ( بيلا ) : تقع آثار هذه المنطقة في الأغوار الشمالية بالقرب من بلدة المشارع، وهي إحدى مدن الحلف الروماني، وظهر اسم بيلا في أواخر القرن التاسع عشر قبل الميلاد، واستوطن في هذه المدينة جنود مقدونيون بعد فتح الأسكندر الكبير، واطلقوا عليها اسم بيلا، ويوجد فيها العديد من الآثار مثل، مدافن تعود إلى العصر البرونزي، وبعض المنازل التى تعود إلى العصر الحديدي، وقلعة هلنسية، وكنيسة تعود للعصر البيزنطي، وبعض المقاطع الفخارية التي تعود للعصر الإسلامي الأموي.
· المسجد المملوكي: يقع في المنطقة القديمة بالمدينة، والمسجد مملوكي الأصل وخطَط على نفس النمط المعماري الذي بنيت عليه المساجد المملوكية في الأردن ويسمى اليوم المسجد الغربي.
· المناطق السياحية: تنتشر في محافظة اربد الأماكن السياحية والطبيعية والأماكن الخلابة التي تشكل مناطق جذب سياحي، فإلى الغرب من مدينة اربد يقع وادي الأردن الذي يُعد من أكثر بقاع العالم إنخفاضاً، والذي يتميز بشتاء لطيف لإنخفاضه عن سطح البحر، كما تنتشر الينابيع والجداول والآبار الإرتوازية. ومن أهم المناطق السياحية، الحمة الأردنية التي تقع في حضن وادي اليرموك على بعد (37) كم إلى الشمال الغربي من إربد، التي يؤمها الناس للاستشفاء والراحة والاستجمام، وهناك مناطق شهيرة صالحة للتنزه في كل من جرش وعجلون والرمثا التي تضم، الذنيبة المطلة على وادي المقارن، وعمراوة التي بدأت باستثمار مياه شلالات الزلفا التي تصب في نهر اليرموك
رد: عن اربد عروس الشمال -2-
شكرا مهندس جعفر على هذه المعلومات القيمه ونتمنى منك المزيد ........ عراسي والله
مؤمن الشوحة- Admin
- المساهمات : 228
تاريخ التسجيل : 17/12/2008
العمر : 29
الموقع : www.al-shouha.yoo7.com
مواضيع مماثلة
» اربد عروس الشمال ...شملت والنية اربد
» عن اربد عروس الشمال -1-
» حبيبتي ......... اربد
» أم الدنيا اربد
» عن اربد عروس الشمال -1-
» حبيبتي ......... اربد
» أم الدنيا اربد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى